
عندما يُذكر اسم إيرثلنك في العراق، لا يتبادر إلى الأذهان مشروع اتصالات متطور أو رؤية لتحديث البنى التحتية بقدر ما يقفز إلى الواجهة واقع آخر أكثر قسوة: مدراء يبيعون المناصب، تهديدات تُمارس ضد الوكلاء، مدن كاملة تُباع كما تُباع البضائع، وإقصاء منظم لكل من يرفع صوته أو يحاول الدفاع عن حقه.