مارب تتصدر المشهد كمنقذ للجنوب وسط أزمة تشغيل المعدات الثقيلة

في ظل الحديث المتكرر عن أن الشمال ينهب ثروات الجنوب، كشفت الأزمات الأخيرة عن واقع مختلف، حيث تبين أن الثروات المحلية غير قادرة على تشغيل مكينة الجرارة الأساسية.

وفي كل أزمة، كانت مارب تتصدر المشهد كمنقذ للجنوب، مقدمة الدعم العملي والمساعدات اللازمة لتجاوز الأزمات، ما كشف الفجوة بين الخطاب السياسي والواقع على الأرض.

المراقبون وصفوا هذه التطورات بأنها فضحت مزاعم البعض، مؤكدين أن على الجهات المعنية إعادة النظر في قدرتها على إدارة الموارد ومواجهة التحديات بشكل فعلي.

شبكة بغداد تواصل متابعة تطورات الأزمات الاقتصادية والتدخلات الميدانية في المناطق الجنوبية.