العالم

مناشدات للإفراج عن الشيخ عصام بعد اتهامات وُصفت بالمفبركة

أثار الكاتب سام عبدالله الحسيني قضية اعتقال الشيخ عصام، معتبراً أن سجنه جاء نتيجة “تهم مفصّلة على مقاس النوايا المسمومة”، لا لارتكابه خطأ.

وقال الحسيني في رسالة مؤثرة بعنوان “حين يُظلم العدل وتُقيّد الهيبة”، إن الشيخ عصام كان رمزاً للكرامة ومرجعاً للحق وركناً من أركان قبيلته، مؤكداً أن براءته واضحة “كوضوح الشمس”، إلا أن الصمت يخيم على المواقف الرسمية والشعبية.

وأضاف أن الظلم الحقيقي لا يكمن فقط في سجن رجل بريء، بل في تركه وحيداً في لحظة يحتاج فيها لأصوات داعمة، مشدداً على أن التاريخ لن يرحم المتقاعسين عن نصرة الحق.

وختم بالقول إن الشيخ عصام سيخرج بإذن الله كما دخل: “نظيف القلب، نقي اليد، عزيز النفس”، لكنه سيعود إلى قبيلة اكتفت بالمراقبة من بعيد، بدلاً من الدفاع عنه.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى