
بغداد – شبكة بغداد
أقدم متظاهرون غاضبون، اليوم، على إغلاق مقر شركة إيرثلنك، وذلك بعد موجة تذمر واسعة من تراجع جودة خدمة الإنترنت وضعفها المستمر.
وقال شهود عيان إن العشرات تجمعوا أمام مقر الشركة، مرددين هتافات تطالب بتحسين الخدمة وإنهاء ما وصفوه بـ”الاحتكار والسيطرة على قطاع الإنترنت”.
ويأتي هذا التحرك في ظل تصاعد الشكاوى الشعبية من سوء الخدمة وغياب الرقابة الفعلية، حيث يؤكد مستخدمون أن أزمة الإنترنت باتت تؤثر بشكل مباشر على حياتهم اليومية وأعمالهم.

