
في خضم الصراع على خدمة الإنترنت في العراق، تتكشف حقائق صادمة عن ممارسات بعيدة كل البعد عن مبدأ الشراكة والنزاهة.
ما حصل معي تجاوز كل الخطوط الحمراء. حيث قام علاء ومكتبه باستغلال نفوذهم ضدي، فأدخلوني السجن عبر شهود زور، وصوروني بهدف تشويه سمعتي، ثم لم يكتفوا بذلك بل مارسوا التهديد المباشر وأجبروني على مغادرة مدينتي سامراء.
ولم يتوقف المسلسل هنا، بل استمروا بسياسة كسر الشركاء